8 اشخاص من بينهم اعضاء يأيدون بـ 14-7-2016 إزالة جواخير الإبل على طريق السالمي خلال أسبوع واعذارهم غير مقنعه للاسف وين تبون الناس تروح حتى في الاماكن البعيده ضايقتوهم
طنا: مخالفة من يقوم بتسيير ونقل الإبل عبر تلك الطرقات
الفضالة: أصحاب الإبل يقومون بفتح السياج الحديدي وكسره ما يؤدي إلى تلك الكارثة
الحربي: يجب أن يحاسب مالك الإبل بشكل مباشر سواء كان الحادث نهاراً أو ليلاً
ندا: عمل أنفاق على الطرقات البرية لمنع تلك الحوادث
موسى أبو طفرة ـ عبدالله صاهود
بعد تعدد الحوادث التي تتسبب فيها الابل السائبة على طريق السالمي ووقوع ضحايا بين الحين والآخر، كان آخرها تلك الاسرة المسافرة لأداء العمرة منذ ما يقرب من اسبوعين والتي راح ضحيتها الزوجة وإصابة الزوج والأبناء، تعالت بعض الاصوات منادية بإيجاد حل سريع لوقف هذه الدماء المهدرة على هذا الطريق الذي يعد من أقدم الطرق بالكويت والذي يربطها بالسعودية والاردن وسورية ولبنان
«الأنباء» استمعت لهذه الاصوات لتنقلها بدورها الى المسؤولين لإيجاد حل قبل تفاقم الاوضاع ووقوع ما لا تحمد عقباه
وزارة الاشغال بدورها قامت سابقا بتركيب سياج على اغلب الطرقات لمنع خروج او عبور الإبل إلى الطرق، الا ان بعض اصحاب الإبل يقومون بفتح هذه السياج عنوة في بعض الطرقات، كما كان لشرطة البيئة دور في رصد هذه المخالفات
في البداية، قال النائب محمد طنا ان هذه المشكلة سبق ان تحدثنا بشأنها مع وزير الاشغال لوضع السياج حول الطرقات خصوصاً في منطقة السالمي وهو طريق سفر يستغله الآلاف من المواطنين للسفر خارج البلاد لاسيما في فترة العطلة الصيفية
ولفت الى ان هناك العديد من الحوادث المرورية المروعة التي تحصل يومياً وتحصد العديد من الأرواح، متسائلاً من المسؤول عن تلك المشكلة؟
وطالب طنا وزارة الاشغال بالتعاون مع وزارتي الداخلية والبلدية للعمل على مخالفة كل من يقوم بعبور الإبل في تلك الطرقات، مشيرا إلى ان الحفاظ على الإبل ومنع خروجها في غير الأماكن المخصصة لها مسؤولية يجب أن يلتزم بها مالكها ويجب معاقبته إذا ما أهمل وتسبب في حوادث لمستخدمي الطريق وذلك وفق قوانين وتشريعات تساهم في الحد من هذه الحوادث التي تحصد أرواح أبرياء على الطرقات، متمنياً ان يتم حل تلك المشكلة في أسرع وقت حفاظاً على الأرواح والممتلكات
وطالب مدير فرع بلدية محافظة الجهراء، م.محمد العرادي رئيس فريق الطوارئ باتخاذ الإجراءات اللازمة بإزالة جواخير الإبل المخالفة في الجهراء والتي تقع على طريق السالمي ويمثل تواجدها مخالفة للقانون إلى جانب ما تشكله من خطر على رواد الطرق السريعة خصوصا بعد وفاة عدد من الأشخاص بسبب تلك الإبل السائبة
وحفاظا على الأرواح شدد العرادي على ضرورة التحرك واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك الجواخير المخالفة للقانون،أملا أن يتم ذلك بسرعة وخلال أسبوع
من جهته، قال عضو المجلس البلدي أحمد الفضالة ان ذلك الامر يعد كارثة مرورية بحق الأبرياء ولا بد من وضع الخطط للحيلولة دون وقوعها، لافتاً الى ان الأرواح التي تزهق بسبب الإبل السائبة على الطرقات العامة والرئيسية في تزايد مستمر ولابد من تضافر الجهود للعمل على منعها
وبين ان وزارة الاشغال قامت سابقا بجزء من الحل من خلال وضع السياج الحديدي على عدد من الطرقات الا ان اصحاب تلك الإبل هم من يقومون بفتحها وكسرها ما يؤدي الى تلك الكارثة، مشيداً بدور وزارة الداخلية عبر وجود دوريات المرور على تلك الطرقات الا انهم لا يستطيعون التعامل مع كل الإبل السائبة في الطرقات لتسييرها
بدوره، طالب مرشح الدائرة الرابعة لانتخابات مجلس الأمة المقبلة نايف الحربي بأن يتم تنظيم العزب الخاصة بالإبل بحيث تكون في مناطق بعيدة عن الطرقات الرئيسية والفرعية وكذلك المناطق السكنية وان يتم تعديل التشريعات الحالية التي يكون فيها مالك الإبل مسؤولا عن الحوادث التي تقع ليلا فقط بينما يكون السائق مسؤولا إذا ما وقع الحادث نهارا، مؤكدا أن المالك الذي أهمل بترك إبله تتسبب في حوادث تحصد فيها أرواح أو تكون سببا في إصابة مستخدمي الطريق بعاهات مختلفة يجب أن يحاسب بشكل مباشر سواء كان الحادث نهارا أو ليلا
من جهته، قال ابو وليد العوسج ان الحفاظ على الإبل ومنع خروجها في غير الأماكن المخصصة لها مسؤولية يجب أن يلتزم بها مالكها ويجب معاقبته إذا ما أهمل وتسبب في حوادث لمستخدمي الطريق
وقال عبدالله ندا ان ما يحدث نتيجة الإبل السائبة من حوادث مرورية مروعة لقي على اثرها العديد من العوائل حتفهم، امر محزن نتيجة عدم اللامبالاة من أصحابها، بسبب ضعف الرادع لهؤلاء، مبينا ضرورة عمل انفاق على الطرقات البرية لاسيما في المشاريع الجديدة.
بدوره، طالب سعد العاصي بضرورة أن يتم إقرار قانون يسمح بمصادرة تلك الإبل السائبة من قبل جهات مختصة تتجول في الشوارع وتصادر أي ابل تتجول بالقرب من الشوارع والأحياء السكنية كرادع لأصحابها حتى لا يفكر احد في تركها سائبة ويترتب على ذلك مخاطر كثيرة يروح ضحيتها أرواح بريئة لا ذنب لها
من جانبه، طالب حمود الشريفي اصحاب الإبل بأن يراعوا أرواح الناس لاسيما في الطرق المؤدية الى المنافذ البرية والتي يتم استغلالها للسفر خارج البلاد
وكشف الشريفي عن وفاة احد أصدقائه نتيجة هذه الظاهرة عندما كان عائداً من رحلة العمرة هو وأسرته داخل الاراضي الكويتية وهو بالفعل امر في غاية الخطورة على الأرواح البشرية ولابد من تضافر الجهود للقضاء على هذه الظاهرة
إشادة بدور شرطة البيئة
أشاد عدد من المواطنين بدور شرطة البيئة وجهودها مؤخراً حيث قامت بمخالفة اصحاب الإبل، ولفتوا الى ان ذلك يعد اول الغيث، متمنين ان تكون هناك حملات يومية على الطرقات لرصد تلك الظاهرة الخطيرة والتي باتت هاجسا خليجيا مشتركا ليس للكويت فقط
الفضالة: أصحاب الإبل يقومون بفتح السياج الحديدي وكسره ما يؤدي إلى تلك الكارثة
الحربي: يجب أن يحاسب مالك الإبل بشكل مباشر سواء كان الحادث نهاراً أو ليلاً
ندا: عمل أنفاق على الطرقات البرية لمنع تلك الحوادث
موسى أبو طفرة ـ عبدالله صاهود
بعد تعدد الحوادث التي تتسبب فيها الابل السائبة على طريق السالمي ووقوع ضحايا بين الحين والآخر، كان آخرها تلك الاسرة المسافرة لأداء العمرة منذ ما يقرب من اسبوعين والتي راح ضحيتها الزوجة وإصابة الزوج والأبناء، تعالت بعض الاصوات منادية بإيجاد حل سريع لوقف هذه الدماء المهدرة على هذا الطريق الذي يعد من أقدم الطرق بالكويت والذي يربطها بالسعودية والاردن وسورية ولبنان
«الأنباء» استمعت لهذه الاصوات لتنقلها بدورها الى المسؤولين لإيجاد حل قبل تفاقم الاوضاع ووقوع ما لا تحمد عقباه
وزارة الاشغال بدورها قامت سابقا بتركيب سياج على اغلب الطرقات لمنع خروج او عبور الإبل إلى الطرق، الا ان بعض اصحاب الإبل يقومون بفتح هذه السياج عنوة في بعض الطرقات، كما كان لشرطة البيئة دور في رصد هذه المخالفات
في البداية، قال النائب محمد طنا ان هذه المشكلة سبق ان تحدثنا بشأنها مع وزير الاشغال لوضع السياج حول الطرقات خصوصاً في منطقة السالمي وهو طريق سفر يستغله الآلاف من المواطنين للسفر خارج البلاد لاسيما في فترة العطلة الصيفية
ولفت الى ان هناك العديد من الحوادث المرورية المروعة التي تحصل يومياً وتحصد العديد من الأرواح، متسائلاً من المسؤول عن تلك المشكلة؟
وطالب طنا وزارة الاشغال بالتعاون مع وزارتي الداخلية والبلدية للعمل على مخالفة كل من يقوم بعبور الإبل في تلك الطرقات، مشيرا إلى ان الحفاظ على الإبل ومنع خروجها في غير الأماكن المخصصة لها مسؤولية يجب أن يلتزم بها مالكها ويجب معاقبته إذا ما أهمل وتسبب في حوادث لمستخدمي الطريق وذلك وفق قوانين وتشريعات تساهم في الحد من هذه الحوادث التي تحصد أرواح أبرياء على الطرقات، متمنياً ان يتم حل تلك المشكلة في أسرع وقت حفاظاً على الأرواح والممتلكات
وطالب مدير فرع بلدية محافظة الجهراء، م.محمد العرادي رئيس فريق الطوارئ باتخاذ الإجراءات اللازمة بإزالة جواخير الإبل المخالفة في الجهراء والتي تقع على طريق السالمي ويمثل تواجدها مخالفة للقانون إلى جانب ما تشكله من خطر على رواد الطرق السريعة خصوصا بعد وفاة عدد من الأشخاص بسبب تلك الإبل السائبة
وحفاظا على الأرواح شدد العرادي على ضرورة التحرك واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك الجواخير المخالفة للقانون،أملا أن يتم ذلك بسرعة وخلال أسبوع
من جهته، قال عضو المجلس البلدي أحمد الفضالة ان ذلك الامر يعد كارثة مرورية بحق الأبرياء ولا بد من وضع الخطط للحيلولة دون وقوعها، لافتاً الى ان الأرواح التي تزهق بسبب الإبل السائبة على الطرقات العامة والرئيسية في تزايد مستمر ولابد من تضافر الجهود للعمل على منعها
وبين ان وزارة الاشغال قامت سابقا بجزء من الحل من خلال وضع السياج الحديدي على عدد من الطرقات الا ان اصحاب تلك الإبل هم من يقومون بفتحها وكسرها ما يؤدي الى تلك الكارثة، مشيداً بدور وزارة الداخلية عبر وجود دوريات المرور على تلك الطرقات الا انهم لا يستطيعون التعامل مع كل الإبل السائبة في الطرقات لتسييرها
بدوره، طالب مرشح الدائرة الرابعة لانتخابات مجلس الأمة المقبلة نايف الحربي بأن يتم تنظيم العزب الخاصة بالإبل بحيث تكون في مناطق بعيدة عن الطرقات الرئيسية والفرعية وكذلك المناطق السكنية وان يتم تعديل التشريعات الحالية التي يكون فيها مالك الإبل مسؤولا عن الحوادث التي تقع ليلا فقط بينما يكون السائق مسؤولا إذا ما وقع الحادث نهارا، مؤكدا أن المالك الذي أهمل بترك إبله تتسبب في حوادث تحصد فيها أرواح أو تكون سببا في إصابة مستخدمي الطريق بعاهات مختلفة يجب أن يحاسب بشكل مباشر سواء كان الحادث نهارا أو ليلا
من جهته، قال ابو وليد العوسج ان الحفاظ على الإبل ومنع خروجها في غير الأماكن المخصصة لها مسؤولية يجب أن يلتزم بها مالكها ويجب معاقبته إذا ما أهمل وتسبب في حوادث لمستخدمي الطريق
وقال عبدالله ندا ان ما يحدث نتيجة الإبل السائبة من حوادث مرورية مروعة لقي على اثرها العديد من العوائل حتفهم، امر محزن نتيجة عدم اللامبالاة من أصحابها، بسبب ضعف الرادع لهؤلاء، مبينا ضرورة عمل انفاق على الطرقات البرية لاسيما في المشاريع الجديدة.
بدوره، طالب سعد العاصي بضرورة أن يتم إقرار قانون يسمح بمصادرة تلك الإبل السائبة من قبل جهات مختصة تتجول في الشوارع وتصادر أي ابل تتجول بالقرب من الشوارع والأحياء السكنية كرادع لأصحابها حتى لا يفكر احد في تركها سائبة ويترتب على ذلك مخاطر كثيرة يروح ضحيتها أرواح بريئة لا ذنب لها
من جانبه، طالب حمود الشريفي اصحاب الإبل بأن يراعوا أرواح الناس لاسيما في الطرق المؤدية الى المنافذ البرية والتي يتم استغلالها للسفر خارج البلاد
وكشف الشريفي عن وفاة احد أصدقائه نتيجة هذه الظاهرة عندما كان عائداً من رحلة العمرة هو وأسرته داخل الاراضي الكويتية وهو بالفعل امر في غاية الخطورة على الأرواح البشرية ولابد من تضافر الجهود للقضاء على هذه الظاهرة
إشادة بدور شرطة البيئة
أشاد عدد من المواطنين بدور شرطة البيئة وجهودها مؤخراً حيث قامت بمخالفة اصحاب الإبل، ولفتوا الى ان ذلك يعد اول الغيث، متمنين ان تكون هناك حملات يومية على الطرقات لرصد تلك الظاهرة الخطيرة والتي باتت هاجسا خليجيا مشتركا ليس للكويت فقط
واعذاركم غير مقنعه ولله لا عندي ابل ولا غنم بس بعلق على ما نشاهده من اتهامات وعذر غبي بوضع صوره ليس بالكويت اصلا / ولكن الحوادث موجوده والله يكفينا وياكم الشر
بس ليه الازاله لاهل الحلال حرام عليكم معي انهم بعيد من الناس بالبر ولا علشان مصالحكم تدفعكم لوضع اتهامات
والحل هو وضع شروط على اصحاب الابل السايبه واللى يتعدي على القوانيين لكم الحق عليهم
غير راضي بازاله الجواخير عليهم
0 تعليقات