vegetables fruits kuwaiT
تقع دولة الكويت في الركن الشمالي الشرقي لشبه الجزيرة العربية ،
ويتميز هذا الموقع بالدفيء النسبي بالشتاء وشدة الحرارة بالصيف حيث تتعامد اشعة
الشمس على الكويت في اليوم الثاني والعشرين من شهر يونيو حيث تصنع هذه الاشعة زاوية
84 درجة مع الافق كما ان طول النهار يصل في هذا اليوم الي 14 ساعة
وتمثل دولة الكويت الطرف الشمالي الغربي للخليج العربي الذي يحدها من الشرق، أما من الجنوب والجنوب الغربي فتحدها المملكة العربية السعودية، كما يحدها من الغرب والشمال الجمهورية العراقية. وتمثل البيئة الصحراوية في الكويت ما لا يقل عن 90 % من إجمالي مساحة البلاد التي تبلغ حوالي 17818 كم2 وأهم ما تتميز به هذه البيئة هو التنوع الطبيعي في ظاهراتها الارضية الدقيقة، فعلى الرغم من صغر مساحتها الا أنها غنية بالأشكال الارضية والسمات الطبوغرافية والعمليات السائدة بها، فعلى ربوعها تنتشر الاودية والمنخفضات، والحافات الصخرية والتلال، والسهول الحصوية والكثبان الرملية والسباخ. وبطبيعة الحال أدى التباين الواضح في هذه المعالم الارضية الى تنوع كبير في الانواع النباتية، وما يرتبط بها من حيوانات برية ولموقع الكويت الجغرافي الجنوبي من السهل الفيضي لأرض الرافدين اثر كبير على عدد من السمات السائدة بالبيئة الصحراوية ,فالسهل الفيضي يعد احد اهم مصادر الرمال والأتربة بالعالم ، حيث تقوم الرياح الشمالية الغربية السائدة خلال فصل الصيف بنقل الحبيبات الدقيقة من الأتربة المفككة بهذا السهل باتجاه الكويت مشكله بذلك العواصف الترابية وفرشات الرمال الزاحف
و يعود تاريخ الزراعة في الكويت إلى ما قبل ظهور النفط بكثير ، حيث كانت الزراعة مقتصرة على مناطق محدده كالجهراء والفنطاس والفحيحيل والفنيطيس وغيرها من المناطق ، حيث كان القائمين على الزراعة في ذلك الوقت هم « في الغالب يفدون من نجد الى الكويت وبعضهم من العوازم احدى القبائل في الكويتوقد كانت الزراعة في اراضي ومساحات معينة» حينما يتوافر الماء الساقط أو المستخرج من الآبار وكانت هذه المزارع الصغيرة في مساحتها محاطة بمصدات للرياح اما من اغصان الاشجار والبواري أو اشجار الأثل لحماية المزروعات من العواصف الرملية والرياح الشديدة. وكان مصدر المياه لهذه المزارع الآبار القلبان»
«وقد اعتبرت زراعة الخضروات من المحاصيل الرئيسية فقد كان يزرع الآتي
الطماطم – البصل – الثوم – البقل – الفجل – (الرويد) – الجزر – البطيخ الأصفر (الشمام) – البطيخ الأخضر (الرقي) – القثاء – (الطروح) – الخيار – القرع الأخضر – الفلفل – الخس – البذنجان – الباجلا (الفول) – الرجله (البربير)
تطور الزراعة:
أدى اكتشاف النفط الى طفرة في كافة المجالات في دولة الكويت ، ومنها المجال الزراعي حيث مرت الزراعة بمراحل من الاهمال بعد اكتشاف النفط « ففي فترة الخمسينات تلك اقتصرت الزراعة على القطاع الحكومي وفي مجال التجميل والتحريج فقط مما تحتاجه المدارس والمرافق والحدائق العامة والشوارع
ومع نهاية الستينات ومطلع السبعينات بدأ الاهتمام شيئاً فشيئاً بالزراعة الانتاجية وبدأ القطاع الأهلي في اقامة المزارع في مناطق الوفرة والعبدلي
أما في أيامنا هذه فنحن نشهد اهتماماً ملحوظاً من قبل الحكومة لتطوير المجال الزراعي ودعم المنتجات الزراعية الكويتية حيث أقامت حملة خاصة لدعم المنتجات الكويتية تحت شعار ( في كويتي ) ، ومن يذهب للوفرة أو العبدلي يشهد ذلك الاهتمام حيث تعطي الدولة للمزارعين الارض وتصلهم المياه دون مقابل ، ، واذا ما اثبت المزارع كفاءتة بزراعة الارض والانتاج فأن الدولة تقوم بإعطائه مساحات اضافيه ليستغلها
وكل ذلك الدعم ما هو الا محاوله من الكويتيين « لتغيير تلك الصورة البائدة عن الكويت كبلد مستهلك لا تصلح في الزراعة والانتاج ، فبالرغم من حداثة القطاع الزراعي في البلاد فانه يسهم اسهاماً
ايجابياً في توفير الأمن الغذائي في الكويت ، فيتم انتاج العديد من أصناف الخضر التي تسد جانباً كبيراً من حاجة السوق المحلي وخصوصاً الطماطم التي تكفي ماتحتاجه الدوله في الفترة من منتصف فبراير إلى أواخر مايو ، بالاضافة الى معظم الخضروات الورقية والجذرية وأنواع أخرى من الخضروات تتجاوز (40) صنفا
ويتمثل الدعم الحكومي للإنتاج الزراعي فيما يلي:
1 – توزيع الاراضي الزراعية
2 – توفير المواد الزراعية
3 -ى توفير وتأمين الخدمات الآلية
4 – تقديم المساعدات
5 – تقديم القروض الزراعية
6 – توفير الخدمات الارشادية
تقع منطقة الوفرة في جنوب دولة الكويت على الحدود الكويتية السعودية ، وتعتبر منطقة الوفرة منطقة زراعية حديثه حيث يعود تأسيسها إلى مايقارب الثلاثين سنة ، وتتميز تربتها بكونها «تربة رملية بصورة عامة (85% – 95% رمل) ، وأنها تربة فقيرة جداً بالمواد العضوية
وقد ذكر الدكتور عبدالله رمضان الكندري في كتابه الموارد البيئية والاقتصادية بأن المساحة المزروعة في الوفرة تقدر بحوالي 7035,1 دونم ، وتنقسم المحاصيل الزراعية التي تنتجها الوفرة كما يلي
1 – المحاصيل الشتوية: كالأبصال بأنواعها والدرنات والبقوليات الخضراء ، ومن المحاصيل الأخرى القمح والشعير
2 – المزروعات الشبه مستديمة: كالجت (البرسيم) و الكراث
3 – المزروعات الصيفية المبكرة والمتأخرة: كالشمام والبطيخ والخيار والباميه والكوسا واللوبيا، وتزرع أيضاً الورقيات كالبربير والريحان والملوخية
4 – الاشجار المثمرة: كالنخيل والسدر والرمان والحمضيات والعنب والموز والزيتون وغيرها.
«وعلى الرغم من الظروف المناخية القاسية فقد ازدادت مساحة الأراضي المخصصة للمحاصيل خلال السنوات القليلة الماضية ، من 19,8 دونم عام 92-1993 إلى نحو 62,3 دونم عام 97-1998 أي بنسبة 215 % كما ازدادت كميات الإنتاج الزراعي بأنواعه من 148,6 ألف طن إلى حوالي 318 ألف طن عام 97-1998 أي بنسبة 129 %
كيفية تطوير الزراعة في مناطق الوفرة و العبدلي
لكي تتطور الزراعة في المناطق الزراعية يجب ازالة العوائق التي تقف أمام هذا التطور ، ولكي تتطور الزراعة في الكويت بشكل عام لابد مما يلي:
1 – اقامة معهد للابحاث الزراعية في المناطق الزراعية لاستخراج البذور المحسنة ذات الانتاجيه العاليه
2 – استنباط انواع جديدة من الاسمده ذات الخصوبه العاليه ومبيدات حشرية فعالة
3 – اقامة معهد للدراسات الزراعيه لتوفير العماله المدربه والمهندسين الزراعيين
4 – ايجاد شبكة طرق تربط اطراف المناطق الزراعية بوسطها وفق دراسه حديثه وربطها بالطرق السريعه الاخرى
5 – توفير المياه العذبه للمزارع عن طريق شبكة مزودة بعدادات لتوفير الكميه المناسبه لكل مزرعه
6 – انشاء المخازن المبرده لحفظ المحاصيل وتوفير العماله الجيده لجمع هذه المحاصيل ونقلها للاسواق
7 – منع استيراد المنتجات الزراعية المنتجة محلياً وتكفي للاستهلاك المحلي
8 – بناء منطقة متكاملة من حيث المساكن والمستشفيات والمدارس
تطور قطاع الزراعة والثروة الحيوانية
يساهم القطاع الزراعي -شامل الإنتاج النباتي والحيواني والسمكي-بمقدار 118.2 مليون دينار وبنسبة 00.04 % من الناتج المحلي الإجمالي عن السنة المالية 2005/2006. تعتبر المساحة الزراعية في الكويت صغيرة نسبياً نظراً لمناخ الكويت الصحراوي الحار، ولكن ذلك لم يمنع من تطور القطاع الزراعي ليلبي ولو جزء من الحاجة السكانية للغذاء حيث بلغت نسبة الاكتفاء الذاتي من الإنتاج المحلي لأهم المنتجات النباتية 58 % طبقا لإحصائيات عام 2004. وتنتشر في الكويت 4,545 مزرعة بمساحة إجمالية تقدر بـ 134,535 دونم (إحصاء 2006) موزعة على ثلاث مناطق رئيسية وهي العبدلي والوفرة والصليبية. ويتركز مساحة الإنتاج الزراعي في الخضراوات الورقية والأعلاف ويليها إنتاج البقوليات والدرنات والجذور والبصليات
على الرغم من التطور في الإنتاج الحيواني إلا الكويت لا تزال تعاني من نقص شديد في إنتاج كل من اللحوم الحمراء، ومنتجات الألبان، واللحوم الداجنة، حيث لم تتعد نسب الاكتفاء الذاتي بهذه المنتجات 6 % و19 % و32% على التوالي و اهتمت دولة الكويت بالثروة الحيوانية حيث يوجد حوالي 48 مزرعة أبقار متخصصة في إنتاج الحليب الطازج (42 مزرعة منتجة و6 مزارع قيد التشغيل والإنشاء) وعدد 17 شركة لإنتاج الدجاج اللاحم وإنتاج بيض المائدة الطازج و5733 قسيمة لتربية الأغنام والماعز وأبقار التسمين حتى سنة 2010 م وجاري التوسع في هذه المشاريع وتوزيع قسائم وحيازات جديدة للشركات والمهتمين بمجال الثروة الحيوانية، وتعداد الثروة الحيوانية حسب أخر احصائية مبينه بالجدول التالي
جدول يبين تعداد الثروة الحيوانية بالكويت خلال السنوات (2008-2010)
وتمثل دولة الكويت الطرف الشمالي الغربي للخليج العربي الذي يحدها من الشرق، أما من الجنوب والجنوب الغربي فتحدها المملكة العربية السعودية، كما يحدها من الغرب والشمال الجمهورية العراقية. وتمثل البيئة الصحراوية في الكويت ما لا يقل عن 90 % من إجمالي مساحة البلاد التي تبلغ حوالي 17818 كم2 وأهم ما تتميز به هذه البيئة هو التنوع الطبيعي في ظاهراتها الارضية الدقيقة، فعلى الرغم من صغر مساحتها الا أنها غنية بالأشكال الارضية والسمات الطبوغرافية والعمليات السائدة بها، فعلى ربوعها تنتشر الاودية والمنخفضات، والحافات الصخرية والتلال، والسهول الحصوية والكثبان الرملية والسباخ. وبطبيعة الحال أدى التباين الواضح في هذه المعالم الارضية الى تنوع كبير في الانواع النباتية، وما يرتبط بها من حيوانات برية ولموقع الكويت الجغرافي الجنوبي من السهل الفيضي لأرض الرافدين اثر كبير على عدد من السمات السائدة بالبيئة الصحراوية ,فالسهل الفيضي يعد احد اهم مصادر الرمال والأتربة بالعالم ، حيث تقوم الرياح الشمالية الغربية السائدة خلال فصل الصيف بنقل الحبيبات الدقيقة من الأتربة المفككة بهذا السهل باتجاه الكويت مشكله بذلك العواصف الترابية وفرشات الرمال الزاحف
و يعود تاريخ الزراعة في الكويت إلى ما قبل ظهور النفط بكثير ، حيث كانت الزراعة مقتصرة على مناطق محدده كالجهراء والفنطاس والفحيحيل والفنيطيس وغيرها من المناطق ، حيث كان القائمين على الزراعة في ذلك الوقت هم « في الغالب يفدون من نجد الى الكويت وبعضهم من العوازم احدى القبائل في الكويتوقد كانت الزراعة في اراضي ومساحات معينة» حينما يتوافر الماء الساقط أو المستخرج من الآبار وكانت هذه المزارع الصغيرة في مساحتها محاطة بمصدات للرياح اما من اغصان الاشجار والبواري أو اشجار الأثل لحماية المزروعات من العواصف الرملية والرياح الشديدة. وكان مصدر المياه لهذه المزارع الآبار القلبان»
«وقد اعتبرت زراعة الخضروات من المحاصيل الرئيسية فقد كان يزرع الآتي
الطماطم – البصل – الثوم – البقل – الفجل – (الرويد) – الجزر – البطيخ الأصفر (الشمام) – البطيخ الأخضر (الرقي) – القثاء – (الطروح) – الخيار – القرع الأخضر – الفلفل – الخس – البذنجان – الباجلا (الفول) – الرجله (البربير)
تطور الزراعة:
أدى اكتشاف النفط الى طفرة في كافة المجالات في دولة الكويت ، ومنها المجال الزراعي حيث مرت الزراعة بمراحل من الاهمال بعد اكتشاف النفط « ففي فترة الخمسينات تلك اقتصرت الزراعة على القطاع الحكومي وفي مجال التجميل والتحريج فقط مما تحتاجه المدارس والمرافق والحدائق العامة والشوارع
ومع نهاية الستينات ومطلع السبعينات بدأ الاهتمام شيئاً فشيئاً بالزراعة الانتاجية وبدأ القطاع الأهلي في اقامة المزارع في مناطق الوفرة والعبدلي
أما في أيامنا هذه فنحن نشهد اهتماماً ملحوظاً من قبل الحكومة لتطوير المجال الزراعي ودعم المنتجات الزراعية الكويتية حيث أقامت حملة خاصة لدعم المنتجات الكويتية تحت شعار ( في كويتي ) ، ومن يذهب للوفرة أو العبدلي يشهد ذلك الاهتمام حيث تعطي الدولة للمزارعين الارض وتصلهم المياه دون مقابل ، ، واذا ما اثبت المزارع كفاءتة بزراعة الارض والانتاج فأن الدولة تقوم بإعطائه مساحات اضافيه ليستغلها
وكل ذلك الدعم ما هو الا محاوله من الكويتيين « لتغيير تلك الصورة البائدة عن الكويت كبلد مستهلك لا تصلح في الزراعة والانتاج ، فبالرغم من حداثة القطاع الزراعي في البلاد فانه يسهم اسهاماً
ايجابياً في توفير الأمن الغذائي في الكويت ، فيتم انتاج العديد من أصناف الخضر التي تسد جانباً كبيراً من حاجة السوق المحلي وخصوصاً الطماطم التي تكفي ماتحتاجه الدوله في الفترة من منتصف فبراير إلى أواخر مايو ، بالاضافة الى معظم الخضروات الورقية والجذرية وأنواع أخرى من الخضروات تتجاوز (40) صنفا
ويتمثل الدعم الحكومي للإنتاج الزراعي فيما يلي:
1 – توزيع الاراضي الزراعية
2 – توفير المواد الزراعية
3 -ى توفير وتأمين الخدمات الآلية
4 – تقديم المساعدات
5 – تقديم القروض الزراعية
6 – توفير الخدمات الارشادية
تقع منطقة الوفرة في جنوب دولة الكويت على الحدود الكويتية السعودية ، وتعتبر منطقة الوفرة منطقة زراعية حديثه حيث يعود تأسيسها إلى مايقارب الثلاثين سنة ، وتتميز تربتها بكونها «تربة رملية بصورة عامة (85% – 95% رمل) ، وأنها تربة فقيرة جداً بالمواد العضوية
وقد ذكر الدكتور عبدالله رمضان الكندري في كتابه الموارد البيئية والاقتصادية بأن المساحة المزروعة في الوفرة تقدر بحوالي 7035,1 دونم ، وتنقسم المحاصيل الزراعية التي تنتجها الوفرة كما يلي
1 – المحاصيل الشتوية: كالأبصال بأنواعها والدرنات والبقوليات الخضراء ، ومن المحاصيل الأخرى القمح والشعير
2 – المزروعات الشبه مستديمة: كالجت (البرسيم) و الكراث
3 – المزروعات الصيفية المبكرة والمتأخرة: كالشمام والبطيخ والخيار والباميه والكوسا واللوبيا، وتزرع أيضاً الورقيات كالبربير والريحان والملوخية
4 – الاشجار المثمرة: كالنخيل والسدر والرمان والحمضيات والعنب والموز والزيتون وغيرها.
«وعلى الرغم من الظروف المناخية القاسية فقد ازدادت مساحة الأراضي المخصصة للمحاصيل خلال السنوات القليلة الماضية ، من 19,8 دونم عام 92-1993 إلى نحو 62,3 دونم عام 97-1998 أي بنسبة 215 % كما ازدادت كميات الإنتاج الزراعي بأنواعه من 148,6 ألف طن إلى حوالي 318 ألف طن عام 97-1998 أي بنسبة 129 %
كيفية تطوير الزراعة في مناطق الوفرة و العبدلي
لكي تتطور الزراعة في المناطق الزراعية يجب ازالة العوائق التي تقف أمام هذا التطور ، ولكي تتطور الزراعة في الكويت بشكل عام لابد مما يلي:
1 – اقامة معهد للابحاث الزراعية في المناطق الزراعية لاستخراج البذور المحسنة ذات الانتاجيه العاليه
2 – استنباط انواع جديدة من الاسمده ذات الخصوبه العاليه ومبيدات حشرية فعالة
3 – اقامة معهد للدراسات الزراعيه لتوفير العماله المدربه والمهندسين الزراعيين
4 – ايجاد شبكة طرق تربط اطراف المناطق الزراعية بوسطها وفق دراسه حديثه وربطها بالطرق السريعه الاخرى
5 – توفير المياه العذبه للمزارع عن طريق شبكة مزودة بعدادات لتوفير الكميه المناسبه لكل مزرعه
6 – انشاء المخازن المبرده لحفظ المحاصيل وتوفير العماله الجيده لجمع هذه المحاصيل ونقلها للاسواق
7 – منع استيراد المنتجات الزراعية المنتجة محلياً وتكفي للاستهلاك المحلي
8 – بناء منطقة متكاملة من حيث المساكن والمستشفيات والمدارس
تطور قطاع الزراعة والثروة الحيوانية
يساهم القطاع الزراعي -شامل الإنتاج النباتي والحيواني والسمكي-بمقدار 118.2 مليون دينار وبنسبة 00.04 % من الناتج المحلي الإجمالي عن السنة المالية 2005/2006. تعتبر المساحة الزراعية في الكويت صغيرة نسبياً نظراً لمناخ الكويت الصحراوي الحار، ولكن ذلك لم يمنع من تطور القطاع الزراعي ليلبي ولو جزء من الحاجة السكانية للغذاء حيث بلغت نسبة الاكتفاء الذاتي من الإنتاج المحلي لأهم المنتجات النباتية 58 % طبقا لإحصائيات عام 2004. وتنتشر في الكويت 4,545 مزرعة بمساحة إجمالية تقدر بـ 134,535 دونم (إحصاء 2006) موزعة على ثلاث مناطق رئيسية وهي العبدلي والوفرة والصليبية. ويتركز مساحة الإنتاج الزراعي في الخضراوات الورقية والأعلاف ويليها إنتاج البقوليات والدرنات والجذور والبصليات
على الرغم من التطور في الإنتاج الحيواني إلا الكويت لا تزال تعاني من نقص شديد في إنتاج كل من اللحوم الحمراء، ومنتجات الألبان، واللحوم الداجنة، حيث لم تتعد نسب الاكتفاء الذاتي بهذه المنتجات 6 % و19 % و32% على التوالي و اهتمت دولة الكويت بالثروة الحيوانية حيث يوجد حوالي 48 مزرعة أبقار متخصصة في إنتاج الحليب الطازج (42 مزرعة منتجة و6 مزارع قيد التشغيل والإنشاء) وعدد 17 شركة لإنتاج الدجاج اللاحم وإنتاج بيض المائدة الطازج و5733 قسيمة لتربية الأغنام والماعز وأبقار التسمين حتى سنة 2010 م وجاري التوسع في هذه المشاريع وتوزيع قسائم وحيازات جديدة للشركات والمهتمين بمجال الثروة الحيوانية، وتعداد الثروة الحيوانية حسب أخر احصائية مبينه بالجدول التالي
جدول يبين تعداد الثروة الحيوانية بالكويت خلال السنوات (2008-2010)
والان عندك الاجتهاد الشخصي من الشباب الكويتي في القدره على
التوفير والتصدير
ناصر العازمي الاول
https://youtu.be/q0GGGSbncEQ
خالد العازمي
https://youtu.be/dPSeWcKCKCo
عمر شرار الختلان
https://youtu.be/mGavxR3GNW4
هذولا الن الموجودين ومقطين احتياج الكويت ويوجد ناس اخره بس ما اعلنوا ونتابع الجديد
https://youtu.be/q0GGGSbncEQ
خالد العازمي
https://youtu.be/dPSeWcKCKCo
عمر شرار الختلان
https://youtu.be/mGavxR3GNW4
هذولا الن الموجودين ومقطين احتياج الكويت ويوجد ناس اخره بس ما اعلنوا ونتابع الجديد
0 تعليقات